fbpx
61
0

غزة اليوم: تصعيد جديد بشمال وشرق غزة واستهداف لمدارس ومراكز إيواء

61
0

ثلاثة أشهر واسبوع تفصلنا عن تمام عامين من الحرب في غزة، ولا بادرة تشير الى قرب التوصل الى اتفاق لانهاء الحرب على الرغم من اعلان الرئيس الأمريكي ترمب منذ توقف الحرب بين اسرائيل وايران، عن نية التوصل خلال أسبوعين الى اتفاق بانهاء الحرب في غزة وتسليم الرهائن، لكن القصف المدفعي اتخذ أبعادا جديدة خلال الساعات الماضية باستهداف مدارس ومراكز ايواء في شمال غزة وبعض الأحياء الشرقية من القطاع فضلا عن القصف اليومي في محيط مراكز توزيع المساعدات. وصدرت أوامر اخلاء جديدة لعدة مناطق، وسط ترقب لما سيسفر عنه الموقف الاسرائيلي من التوجه نحو التوصل الى اتفاق وفق رؤية الرئيس المريكي أو شن هجوم كاسح لاحتلال قطاع غزة بالكامل، اذا فشل الخيار الأول وفق وسائل اعلام إسرائيلية. ورغم قسوة ما يمر به سكان غزة والنازحون داخلها الا أنه لا يزال هناك ما يخرجهم من ضيق ما يجدون من شظف العيش وخطر الموت والاصابة والجوع الى تجربة فرح بالحب والزواج بأوساط النازحين. سنتعرف على تجربة عروسين. وضيفنا اليوم ابراهيم حسونة، شاب من شمال غزة، عاش بالحرب سبعة أشهر قبل الخروج من غزة، ومر بكل تجاربها من نزوح وتطوع بالاغاثة حتى تجربة الفقد الجماعي لأفراد أسرته خاصة والديه وأخوة وابناء اخوة في ضربة واحدة بينما كان منهمكا في مهمة اغاثة، وبات عليه أن يلملم أشلاء ذويه في تجربة انسانية مريرة.

انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم التالي:
00201011130909
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم السابق
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
وإلى هنا نصل إلى ختام حلقة اليوم .. وغدا نلقاكم وحلقة جديدة من بودكاست “غزة اليوم”
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد ، في الإخراج، نغم إسماعيل وفي هندسة الصوت أيمن محسن وفي التقديم خليل فهمي
#غزة_اليوم
#غزة_الان
#حي _ الزيتون
#مساعدات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *