fbpx
9
0

غزة اليوم: حوار أسرة فرقتها الحرب بين ضيفنا وزوجته النازحة بأطفالهما في مدرسة بغزة

9
0

أكثر من شهرين مرا على انهيار اتفاق الهدنة وتبادل الرهائن والسجناء، ومرا كذلك على عدم ادخال المساعدات الانسانية ما فاقم من معاناة السكان والنازحين، وزاد من أوضاعهم المأساوية صعوبة أن أعلنت اسرائيل خطة أحادية من جانبها لادخال المساعدات وأعلنت وكالة الأمم المتحدة المسؤولة عن تنسيق دخول المساعدات رفضها للخطة باعتبارها تتعارض مع المباديء الانسانية..نعرج على هذا وأحداث لا تهدأ في غزة منها تعرض مدرسة واحدة في البريج للقصف مرتين وفي كل مرة يسقط عدد من القتلى والمصابين، ومعنا ضيف تفردت ظروفه بأكثر من ملمح عن كثيرين غيره ممن خرجوا من غزة، فقد خرج بابنه الصبي ليينقذه بالعلاج من مرض السكري، وخلف وراءه زوجته ووبنتين وولدا صغارا يواصلون عيشة النزوح بمدرسة في دير البلح..وكما كان يعمل في غزة مديرا ومشرفا على مجموعة من أكبر المطاعم، لم يهدأ باله في مصر حتى ساعد في تأسيس وتشغيل مجموعة من المطاعم الفلسطينية. كيف اختار محمد عبد السلام من منطقة الميناء في غرب غزة، هذا النمط بعيدا عن زوجة وصغار يواصلون عيشة النزوح بمدرسة في وسط غزة؟ وكيف ظل المحرك الرئيس له هو العمل ثم العمل بمجاله مهما أتت الحرب على مطاعم نجاحاته في غزة.

انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم:
00201011130909
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين السابقين

في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.

كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد في الإخراج نغم إسماعيل وفي هندسة الصوت طارق يحيى وفي التقديم خليل فهمي.

#غزة_اليوم #حرب_غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *