اليوم الحادي عشر بعد الثلاثمائة من الحرب في غزة..وعبر “غزة اليوم” تلتقي الطبيبة دعاء صالح بزوجها ياسر طبيب الجلدية النازح في خان يونس وحديث عن الوحشة والمعاناة وكيف تفرقت بهم السبل في الحرب، بينما يستمر نزوح عشرات الآلاف من السكان والنازحين ممن أجبروا على المغادرة بعد أوامر إخلاء جديدة، بعضهم نزح وسط الظلام ودوي القصف خلفهم، وأسعار مرتفعة للخيمة التي أصبحت جزءاً أساسياً في حياة النازحين في قطاع غزة كما يحكون لنا، بينما تشتد الاشتباكات في رفح جنوبي القطاع بين الفصائل الفلسطينية المسلحة والقوات الإسرائيلية.
ويروي أطفال في غزة بعيونهم أكثر الأشياء التي يخشونها في الحرب كالحرق وفقدان ذويهم وصعوبة حمل المياه، ومن وسط كل هذا الدمار يكمل درويش قنديل مصفف الشعر من خان يونس حياته ويفتتح صالوناً جديداً برغم اعتقاله ومقتل عدد من أفراد أسرته وتدمير محله.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
كان معكم في حلقة اليوم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في التقديم مها الجمل، وفي الإخراج نغم إسماعيل وفي هندسة الصوت ايهاب امين
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#أطفال_غزة