في هذه الحلقة، أتحدّث عن خيار تعزيز طاقة الإستقبال بوفرة وفرح واستحقاق في الحياة والإستمتاع بكل ما يُنعِم به الله علينا.
لماذا نقاوم الإستقبال؟
لماذا نخاف أن نتلقى ما هو لخيرنا الأعلى؟
ما هي البرمجات التي تقف كرادع في وجه كل أنواع النِعَم والبركات والمساعدات التي يتم وضعها وتجلّيها في مختلف فصول ومراحل حياتنا؟
كيف يمكن لطبقات قديمة ولرواسب هذه المعتقدات أن تطوف على الواجهة من جديد فنرى أننا عدنا لنرفض الإستقبال بعد أن كنا قد عملنا على تنظيف وتشافي ما كان يمنعنا من القبول؟
كيف يمكن أن نعيد الإشتباك مع طاقات الأرض والكون وأن نستقبل ما يتم منحنا إياه بشكلٍ حسّي وصادق وأن نعيد تعزيز وتفعيل طاقتي الأنوثة والذكورة بشكل متناغم من أجل العيش دوماً في طاقة استقبال حقيقية.