آمال ومهدي ورشا، لدى كل منهم رؤية مختلفة عن التقاعد، تترجم اختلاف نظرتنا لما يدور حولنا، وانعكاس ظروفنا وطباعنا وطموحاتنا على رؤيتنا المستقبلية لأيام عمرنا الهانئة.اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *التعليق *الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.