في هذه الحلقة، أتحدّث عن قصتي مع فلسطين وعن قدرتنا الحقيقية على تغيير التاريخ لأننا نولد لنخلق تاريخاً جديداً وليس لتكراره.
كيف يمكن لتشافينا وللنظر إلى جذور صدماتنا التي عادت لتطوف على الواجهة منذ يوم ٧ أوكتوبر أن يساعدنا على تغيير مجرى التاريخ من خلال وعينا وبصيرتنا ورفضنا للسرديات التي تربينا عليها من مكان خوف وانقسام؟
نحن نكرر ما لا نصلحه !
طاقة حب كبيرة لأرض فلسطين !