في اليوم الـ261 من الحرب على غزة، تكثف القصف الإسرائيلي على مناطق شمال القطاع، خصوصاً مخيم الشاطئ. هذا التصعيد يأتي في وقت يتواصل فيه نزوح السكان، الذين يبحثون عن ملاذ آمن داخل القطاع. في دير البلح، يواجه الفارون تحدياً كبيراً في العثور على مقومات الحياة الأساسية.
لأول مرة منذ إغلاق معبر رفح في مايو، يصل وفد طبي جديد إلى القطاع لإجراء عمليات جراحية للحالات الحرجة، فإلى أي مدى يمكن لهذا الوفد سد الفجوة الناتجة عن غياب المستشفيات الرئيسية عن الخدمة؟
في هذا السياق، تظل معاناة الطلاب حاضرة، حيث يتساءل الجميع عما إذا كان طلاب الثانوية العامة الذين غادروا القطاع ينسون زملاءهم الذين حرموا من الامتحانات هذا العام.
ضيفتنا في الاستوديو، طبيبة الأسنان دعاء الكحلوت من غزة، تروي حكايتها مع النزوح داخل القطاع خمس مرات، وكيف أصبحت خبيرة في نوعية الأسلحة فقط من خلال أصواتها!
يمكن لمستمعينا داخل غزة وخارجها إرسال رسائل نصية أو صوتية يطمئنون فيها أحباءهم على أوضاعهم ويحكون أوضاعهم أو ينقلون استغاثاتهم عبر خدمة الواتس اب من خلال الرقم التالي:
00201011130909
#غزة_اليوم #غزة #رفح #معبر_رفح #دير_البلح #الثانوية_العامة #الحرب_في_غزة #المجاعة_في_غزة #النزوح #امتحانات_الثانوية_العامة_في_غزة #شمال_غزة