أنغام الحويحي ضيفتنا في الاستوديو، مرشدة نفسية، من ساكني بيت حانون شمالي غزة، وهناك وقبل شهر قتل شقيقها وهو يحاول الحصول على الطحين.
وعبر غزة اليوم، تحكي أنغام مع والدتها في غزة وتقول إنها حُرِمتْ من رؤية ابنها حين قُتل وهو يحاول الحصول على الطحين لتأمين الطعام لصغاره من منزله المقصوف في بيت حانون شمالي غزة.
وفي اليوم الثالث والتسعين من عودة الحرب في غزة، ومنذ فجره قتل أكثر من ثلاثين شخصاً في سلسلة من عمليات القصف الجوي والمدفعي، وبينهم أحد عشر شخصاً على الأقل من منتظري المساعدات قرب نتساريم وسط القطاع، حسبما أفادت وزارة الصحة وشهود العيان..وينفي الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على الفلسطينيين. وأوامر إخلاء في خان يونس جنوباً، وبلدية غزة تعلن عن تقليص خدماتها، لعدم توفر الوقود اللازم لأداء المهام الأساسية، نتيجة لمنع إدخال كميات جديدة من الوقود يشمل التقليص عدد ساعات تشغيل آبار المياه للحد الأدنى، وتقليص خدمات الصرف الصحي، وما بين الإبرة والرماد ، تحيك نرمين الدمياطي مصممة أزياء من غزة لصغارها الجوعى ليس ملابس بل خبزاً من الفاصولياء.
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم التالي:
00201011130909
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم السابق.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
وإلى هنا نصل إلى ختام حلقة اليوم .. وغدا نلقاكم وحلقة جديدة من بودكاست “غزة اليوم”
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد هاشم مناع، في الإخراج وليد حسن، وفي هندسة الصوت طارق يحيى، وفي التقديم مها الجمل.
#غزة_اليوم
#غزة-الآن
#حرب_غزة
#قصف_المساعدات
#محور_نتساريم
#النصيرات
#شارع_صلاح_الدين
#بلدية_غزة