الحرب في غزة تصل يومها الثاني والستين بعد الثلاثمائة والذي أعقب ليلة حافلة من استهداف الصواريخ الايرانية لإسرائيل، ورغم ذلك كان القطاع على موعد مع قصف مكثف في أنحاء عدة تنوع ما بين جوي ومدفعي إضافة الى توغلات برية جديدة بمناطق في خان يونس ما أوقع عشرات القتلى، وشهود العيان ممن نجوا وتمكنوا من الوصول الى مجمع ناصر الطبي يروون لنا التفاصيل.
وتستمعون لأمهات من نساء القطاع ممن يملأ الخوف قلوبهن قلقا من فقدان اطفالهن نتيجة نقص الأدوية والعلاجات، واخريات فقدن أبناءهن بالفعل
وبينما ينشغل النازحون بتأمين المأوى والمشرب والمأكل لا يغيب التعليم لا عن اذهان الاباء ولا الأبناء ما دفع مدرسة لغة عربية لاستكمال دورها التعليمي من خلال مبادرة دشنتها في دير البلح بوسط القطاع
وضيفتنا في الاستوديو مها الأسطل مسؤولة المايكرو بايولوجي بمصلحة المياه في غزة، أم لأربعة أبناء تروي لنا كيف نجت من الموت المحقق ثلاث مرات.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
كان معكم في حلقة اليوم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في التقديم نرمين الذهبي، وفي الإخراج لمياء عبد الستار وفي هندسة الصوت ايهاب امين
#غزة_اليوم
#حرب_غزة
#خان_يونس
#دير_البلح