اليوم الـسابع والسبعون بعد المائتين من الحرب في غزة، ولا تزال تشتد أوزارها في مناطق متفرقة من القطاع.. قصف إسرائيلي عنيف في أحياء شرقي مدينة غزة وغربها مع توسيع الجيش توغله البري بالمدينة ، يطال مناطق الدرج والتفاح والمحطة، ولم تستطع الطواقم الطبية انتشال وإخلاء معظم النازحين لكثافة القصف..
وقصف في دير البلح وسط القطاع ورفح جنوبه.. ونزوح جماعي بعد توغل القوات الإسرائيلية في تل الهوى بينما اشتباكات تدور رحاها بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وقوات الجيش الإسرائيلي.. وسط “كثبان رملية” أقيمت فيها الخيام جنوب مدينة دير البلح وسط القطاع.
إلى أم فقدت طفلها بسبب مرض السرطان نتيجة إغلاق معبر رفح البري ونقص الأدوية ووفيات تقدر بالمئات بين مرضى السرطان بحسب مصادر طبية، لكن فتيات نازحات في مواصي خان يونس وجدن في رياضة الملاكمة طريقاً للترفيه على يد مدرب الملاكمة أسامة أيوب برغم الحرب ..وضيفتنا في الاستوديو ، الصحفية غادة شامية ونزوح لم يكن على السكت من شمال غزة إلى جنوبها ، حملت في قلبها حكاية تمنت فيها الموت حين تفرقت عن ولدها في مدرسة للنزوح..
#مدينة_غزة #حي_التفاح #تل_الهوي ##الدرج #دير_البلح #غزة #معبر_رفح ##مواصي #خان_يونس