في اليوم السابع و الأربعين بعد الثلاثمائة من عمر الحرب في قطاع غزة ،،، ضيفتنا في الأستديو الكاتبة القصصية الغزية زينة زيدان “نبرة الصوت وسيدة تحكي لي عن لحظة فقدان أطفالها..كيف أسطر هذا… نبضة قلبها وهي تحدثني عن فقدان زوجها أو أمها أو ابن عمتها..كيف أسطر كل هذا” زينة زيدان ابنه تل الهوى في شمال غزة، غادرت القطاع لمرافقة والدها بإصاباته البالغة من جراء الحرب وتتلقى عبر بودكاست “غزة اليوم” قصيدة من صديقتها في النصيرات .
وفي هذا اليوم يتعرض مختلف أنحاء القطاع للقصف الجوي من شمال غرب رفح جنوبا إلى النصيرات والبريج في الوسط.
وكيف تكالبت الظروف على النازحين في دير البلح الممتلئة عن بكرة أبيها مع ازدياد المخاوف من اقتراب فصل الشتاء والأمطار إلى حد مطالبة البلدية لهم بمغادرة المناطق المنخفضة في المدينة.
وإذا كان البعض يرى كوخا من الرمال صورة رومانسية وجميلة يتمناها متنفسا واستراحة ،فهو للبعض في غزة ملاذ لتجنب البقاء في خيمة على شاطئ البحر.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على رقم 00201011130909 ، كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة احبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقم ذاته.
كان معكم في حلقة اليوم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد ، في التقديم نيرمين الذهبي ، وفي الإخراج فداء جمال وفي هندسة الصوت ايهاب أمين
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#البريج
#دير_البلح