ضيفنا في هذه الحلقة محمد أسامة الصعيدي من مدينة غزة أب لطفل يبلغ من العمر ست سنوات. سافرت زوجته إلى مصر قبل الحرب ومعها ابنهما، بينما غادر محمد قطاع غزة في مارس أذار من العام الماضي برفقة والدته وشقيقته تاركا وراءه أباه وأخاه .
محمد الذي كان يعمل في مجال التجارة يتحدث الينا عن تلك الضبابية التي تخيم على مستقبل قطاع غزة حاليا والتي تنعكس كذلك على حياته هو نفسه .
وفي اليوم الثالث والخمسين من وقف إطلاق النار يسقط فلسطينيان قتيلين برصاص الجيش الإسرائيلي في خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة. في الوقت ذاته تتفاقم معاناة أهل القطاع مع استمرار إغلاق المعابر وانقطاع الكهرباء ما انعكس على خدمات تحلية المياه ومعالجة الصرف الصحي.
وماذا عن دور منظمة الأمم المتحدة للطفولة في توفير ما يحتاجه الأطفال من المياه الصالحة للشرب والذين تقدر أعدادهم بالآلاف داخل القطاع ؟
والغزيون بين شقى رحي نقص المساعدات وارتفاع الأسعار.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
00201011130909 ، ورقم 00447590183554
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين السابقين
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم.
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد أميرة دكروري، في الإخراج آية زمره وفي هندسة الصوت طارق يحيى وفي التقديم نرمين الذهبي
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#حرب_غزة
#اليونيسف
#ازمة_مياة_الشرب_في غزة
#ارتفاع_الاسعار_في_غزة