ضيفتنا في الاستوديو السيدة إيمان سليم من مدينة غزة، أم لـ ٤ أبناء فرق بينها وبين زوجها إغلاق معبر رفح، فوجدت نفسها المسئولة وحدها للمرة الأولى عن أبنائها، لتكمل رحلة الحرب في محطة نزوح جديدة هي مصر، التي وصلتها في الثلاثين من إبريل نيسان الماضي .
وفي اليوم التاسع والخمسين بعد الاربعمائة من الحرب، تواصل القصف الإسرائيلي الجوي والمدفعي المكثف على مختلف أنحاء القطاع لاسيما في محيط مستشفى كمال عدوان شمالا، وفي أحياء الزيتون والصحابة وتل الهوا بمدينة غزة، إلى جانب مخيم البريج وسط القطاع. ورضيع جديد ينضم لقائمة الوفيات من جراء البرد القارس في خيام النزوح .
وكنائس غزة تؤدي صلوات عيد الميلاد وفق التقويم الشرقي تحت ظلال الفقد والحرب القاتمة. ورغم ذلك يواصل عمار عبده، صاحب محل لبيع الزهور في مدينة غزة، عمله في توفير ما يتيسر من وسائل الزينة للاحتفال بعيد الميلاد وتجهيز الأفراح التي يقيمها أهالي القطاع بأبسط الإمكانات بعد أن طال أمد الحرب وبعد أن خسر هو نفسه كل بضاعته من جراء قصف متجره .
/////////
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
00201011130909 ، ورقم 00447590183554
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين السابقين
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم. كما يمكنكم متابعة حلقات البودكاست عبر موقعنا الإلكتروني .
كان معكم في هذه الحلقة : في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج هند سليم، وفي التقديم نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#حرب_غزة
#معبر_رفح
#مستشفى_كمال_عدوان
#ذوي _الاحتياجات_الخاصة_في_غزة
#حي_الزيتون
#تل_الهوا
#مخيم_البريج
#عيد_الميلاد_في_غزة
#كنائس_غزة